جولة ميدانية يجريها رئيس هيئة استثمار ميسان الى عدد من المشاريع الاستثمارية المنفذة في المحافظة
   |   
استمرار الاعمال بمشروع ( مجمع العزة الاستثماري السكني)
   |   
هيئة استثمار ميسان تشارك في الملتقى العراقي السياحي السنوي السابع
   |   
وفد من أستثمار الديوانية يزور هيئة استثمار ميسان
   |   
رئيس هيئة استثمار ميسان يشارك فعاليات معرض ميسان الدولي التاسع للطاقة والأعمار والاستثمار
   |   
اعادة اعلان انشاء طريق ( علي الغربي -جلات)
   |   
تقدم نسب الانجاز في مشروع مجمع العزة السكني الاستثماري
   |   
اعلان فرصة زراعية رقم ( 2)
   |   
اعلان فرصة زراعية رقم ( 1)
   |   
نائب رئيس هيئة أستثمار ميسان يشارك في إجتماعا لرؤساء هيئات الإستثمار
   |   

هناك رؤية مشتركة لا تقبل النقاش على أن الموارد البشرية هي الثروة الرئيسية للأمم فرأس المال المادي والموارد الطبيعية -على سبيل المثال- رغم أهميتها وضرورتها ألا أنها بدون العنصر البشري الكفء والمدرب والمعد إعدادا جيدا لن يكون لها قيمة وذلك لأن البشر هم القادرون على استخدام هذه الموارد وتسخيرها في العمليات ألإنتاجية للحصول على أقصى إشباع ممكن وصولا إلى تحقيق الرفاهية فالعنصر البشري بما لديه من مقدرة على الاختراع والابتكار والتطوير يمكن أن يقهر ندرة الموارد الطبيعية ويوسع إمكانيات لمجتمع الإنتاجية .


ومما لا شك فيه أن الموارد البشرية تمثل شرطا أساسيا لتحقيق التنمية الشاملة فالدولة التي تعجز عن تنمية مواردها البشرية لا يمكنها أن تحقق أهدافها المرجوة فقد ثبت أن للعقل والجهد الدور ألأعظم في مسيرة التطور والتقدم فهو ضروري لتوفير رأس المال واستغلال الموارد الطبيعية وخلق الأسواق والقيام بعمليات التبادل التجاري والاستثمار ,فثروة المجتمع الحقيقية تكمن أساسا في قدرات مواطنيه ومدى إدارتهم وقدراتهم العلمية والتكنولوجية ألأمر الذي يدفع المجتمع إلى رفع مسألة تنمية الموارد البشرية إلى مقدمة أولوياته أثناء القيام بعملية التخطيط وذلك كونها من أهم العوامل التي تساهم في الإسراع بعملية التنمية الاقتصادية الشاملة .
إن الزيادة في رأس المال المادي لا تأتي ثمارها في عملية الاستثمار والتنمية الاقتصادية إذا لم تتم زيادة الخبرات المعرفية بنفس المعدل على الأقل ولذا فان النظرية التقليدية للاستثمار يجب إن تتسع لتشمل استثمار الموارد البشرية إذ أن الاستثمار الأمثل سيكون استثمار العقول والكفاءات البشرية خاصة لكي تتمكن في استخدام الموارد المتاحة بأقصى كفاءة اقتصادية. فالغالبة في عصرنا الحالي للإنسان الذي يستطيع من خلال قدرته وكفاءته التغلب على معوقات التنمية التي تواجهنا.
تحتوي محافظة ميسان على ستة أقضية رئيسية بضمنها مركز المحافظة وهي ( العمارة- مركز المحافظة- الكحلاء, المجر الكبير , الميمونة , قلعة صالح , علي الغربي)تتوزع عل مساحة مقدارها ( 16072 ) كيلو متر مربع وتشغل نسبة مقدارها(3و7 % ) من مساحة العراق الكلية يبلغ عدد نفوس المحافظة ( 315 920) نسمة ولم يؤخذ في العائدين إلى المحافظة وتتكون من ( 6 ) أقضية و( 9 ) نواحي و (21 ) قرية. ويتوزع السكان علىأقضية المحافظة كما في الجدول رقم ( 1 ) . بينما يوضح الشكل رقم ( 1 ) نسبة سكان كل قضاء من عدد سكان المحافظة الكلي

 

أسم القضاء

العمارة

الكحلاء

المجر الكبير

الميمونة

قلعة صالح

علي الغربي

عدد سكانه

506815

73700

109300

95500

94000

41000

11

1213

1415

16

 

أسم النقابة

عدد العمال

أجرة العامل/دينارعراقي

عدد الورش

الملاحظات

1

عمال الخدمات

35000

13,000-ـ35,000

---------

حقل التجارة

2

البناء وألأخشاب

800 نجارة

1200 بناء

1000 حدادة

20,000-ـ30,000

15,000-ـ50,000

15,000-ـ35,000

120

0000000

110

 

3

النقل

6000

10,000-ـ20,000

000000

 

4

الزراعة والمواد الغذائية

511

15,000-ــ 35,000

000000

 

5

الميكانيك والمطابع والطاقة والتعدين

3000 ميكانيك

2000 البقية

15,000-ــ25,000

150 تبريد

700 سيارات

160 ميكانيك عام

 

 

العدد

التخصص

650

الميكانيك

350

الكهرباء

500

المدني

150

الكيمياوي

20

المعماري

50

هندسة المواد

50

الحاسبات والسيطرة والنظم

50

خريجي الكلية التقنية